Toggle navigation
شرح واسئلة
الاقسام
تعليم حكومي
تكنولوجيا معلومات
صحة
اعمال
تقارير
تصميم
برمجة
تسويق
رسم هندسي
هندسة
تعليم عالي
تعليم
امن معلومات
تكنولوجيا
فيديو + صوتيات
مقالات
الرئيسية
ادخل شئ للبحث عنه
فوائد الصمغ العربي واضراره
الفرق بين التداول اليومي والتداول المتأرجح في سوق الفوركس
علاج الكلف والبقع الداكنة بالليمون
فوائد البقوليات
صور و اسعار فيراري 360 – 2013 – Ferrari 360
مهارة التحدث أمام الجمهور والناس
تفسير ” قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى “
تضرب بلا سبب .. و تطير بلا جناح .. و تسبب الفرح و الغضب .. فما هي ؟
اقرأ ايضا
تفاصيل الحوار الذي دار بين النجاشي والمسلمين وكفار قريش
اسلاميات
التاريخ: 13/6/2019
قصة اسلام اللاعب البرازيلي اسلام سيرجيو
اسلاميات
التاريخ: 21/12/2019
قصة اسلام اسطورة كرة السلة الاميركية كريم عبد الجبار
اسلاميات
التاريخ: 21/12/2019
قصة اسلام يوسف استس القسيس الامريكي في ولاية تكساس
اسلاميات
التاريخ: 21/12/2019
سبب نزول الآية ” إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان “
اسلاميات
التاريخ: 20/12/2019
قصص من ترك شي لله عوضه خيرا منه
اسلاميات
التاريخ: 21/12/2019
فضل الذكر والذاكرين
اسلاميات
التاريخ: 6/6/2019
اين توجد مادة الفلافونويد في غذائنا ؟
صحة
التاريخ: 24/10/2018
مضاعفات انخفاض وزن الجنين أثناء الحمل
الام والطفل
التاريخ: 14/7/2018
نقص فيتامين B12 و انقطاع الطمث
صحة
التاريخ: 04/3/2018
قصة ابراهيم النخعي والاعمش
اسلاميات
قصص اسلامية
23/12/2019
إبراهيم النخعي هو أحد التابعين الصالحين ، و كان أعور العين رحمه الله و كان تلميذه سليمان ابن مهران أعمش العين ، و لقد دارت بينهما حكايات عديدة تدل على مدى رضى نفوسهما و إيمانهما الصادق .
نبذة عن إبراهيم النخعي
– الإمام ، الحافظ ، فقيه العراق ، أبو عمران ، إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة بن ذهل بن سعد بن مالك بن النخعي ، اليماني ثم الكوفي ، أحد الأعلام ، و هو ابن مليكة أخت الأسود بن يزيد . و كان مفتي أهل الكوفة هو و الشعبي في زمانهما ، و كان رجلا صالحا ، فقيها ، متوقيا ، قليل التكلف وهو مختف من الحجاج ، و كان يبغض المرجئة ويقول : لأنا على هذه الأمة – من المرجئة – أخوف عليهم من عدتهم من الأزارقة ، توفى و له تسع و أربعون سنة .
آراء العلماء والفقهاء في إبراهيم النخعي
– روى أبو أسامة ، عن الأعمش ، قال : كان إبراهيم صيرفي الحديث .
– وروى جرير عن إسماعيل بن أبي خالد ، قال : كان الشعبي و إبراهيم و أبو الضحى يجتمعون في المسجد يتذاكرون الحديث ، فإذا جاءهم شيء ليس فيه عندهم رواية ، رموا إبراهيم بأبصارهم .
قال ابن عون : وصفت إبراهيم لابن سيرين ، قال : لعله ذاك الفتى الأعور الذي كان يجالسنا عند علقمة ، كان في القوم و كأنه ليس فيهم . – قال مغيرة : كنا نهاب إبراهيم هيبة الأمير .
– وقال طلحة بن مصرف : ما بالكوفة أعجب إلي من إبراهيم وخيثمة .
– قال فضيل الفقيمي : قال لي إبراهيم : ما كتب إنسان كتابا إلا اتكل عليه .
– قال أبو قطن : حدثنا شعبة ، عن الأعمش : قلت لإبراهيم : إذا حدثتني عن عبد الله فأسند ، قال : إذا قلت : قال عبد الله ، فقد سمعته من غير واحد من الصحابة ، وإذا قلت : حدثني فلان ، فحدثني فلان . – وقال مغيرة : كره إبراهيم أن يستند إلى سارية .
– حماد بن زيد ، عن ابن عون : جلست إلى إبراهيم ، فقال في المرجئة قولا غيره أحسن منه .
– وقال سعيد بن جبير : أتستفتوني وفيكم إبراهيم ؟ .
– حماد بن زيد : حدثنا شعيب بن الحبحاب ، حدثتني هنيدة امرأة إبراهيم ، أن إبراهيم كان يصوم يوما ويفطر يوما . – قال سعيد بن صالح الأشج ، عن حكيم بن جبير ، عن إبراهيم ، قال : ما بها عريف إلا كافر .
نبذة عن سليمان ابن مهران
– هو سليمان بن مهران أبو محمد الأسدى الكاهلى، وكان مولده يوم استشهاد الحسين بن علي بن أبي طالب وذلك يوم عاشوراء في المحرم سنة ستين للهجرة ، و يعتبر من الدرجة الرابعة من التابعين ، و عاش الأعمش في الكوفة ، و كان محدثها في زمانه ، كان الأعمش يسمَّى المصحف من صِدقِهِ ، و كان الأعمش جريئًا في الحق لا يخشى لومة لائم وإن عرضه ذلك للتلف أو الهلاك . – و لقد كان الأعمش زاهدًا في الدنيا راغبًا في الآخرة ، أدان نفسه و عمل لما بعد الموت ، لم يغتر بزينة الحياة الدنيا و متاعها ، و رغم فقره وما كان يعانيه في حياته إلا أنه كانت لديه عزة نفس فلم يأكل بدينه أو بعلمه ، و لم يجعل علمه قصصًا يرويها لمن طلب منه ، كان الأعمش عالمًا شهد له بذلك علماء عصره و قال عنه سفيان بن عيينة سبق الأعمش أصحابه بخصال : كَانَ أقرأهم لكتاب الله ، و أحفظهم للحديث ، و أعلم بالفرائض ، عاش الأعمش حتى سنة تسع و أربعين و مائة و فيها كانت وفاته .
حكاية إبراهيم النخعي وسليمان ابن مهران
– قد رَوى عنهما ابنُ الجوزيّ في كتابهِ (المنتظم) أنهما سارا في إحدى طرقاتِ الكوفةِ يريدانِ الجامعَ و بينما هما يسيرانِ في الطريقِ قالَ الإمامُ النخعيُّ : يا سليمانُ! هل لكَ أن تأخذَ طريقًا وآخذَ آخرَ؟ فإني أخشى إن مررنا سويًا بسفهائها ، لَيقولونَ أعورُ و يقودُ أعمشَ! فيغتابوننا فيأثمونَ . – فقالَ الأعمشُ: يا أبا عمران! و ما عليك في أن نؤجرَ و يأثمونَ؟! فقال إبراهيم النخعي : يا سبحانَ اللهِ! بل نَسْلَمُ و يَسْلَمونُ خيرٌ من أن نؤجرَ و يأثمونَ .
اقرأ ايضا
فتح مدينة بلغراد والمدينة التي صمدت ستين عاما قبل أن تفتح
ميلاد النبي
فوائد المحلب لتطويل الشعر
مرسيدس GLB 2020 أكبر سيارة مدمجة للشركة الالمانية
العلاقة بين ارتفاع الصوديوم و انقاص الوزن
دراسة جدوى مشروع مكتب حج وعمرة
اسماء ألعاب مثل Roblox
علاج الكلف والبقع الداكنة بالليمون
مواضيع بحث الصف السادس الأبتدائي
نيسان صني 2020 حصلت على شكل جديد
X
2023 skuilder.com™.