Toggle navigation
شرح واسئلة
الاقسام
تعليم حكومي
تكنولوجيا معلومات
صحة
اعمال
تقارير
تصميم
برمجة
تسويق
رسم هندسي
هندسة
تعليم عالي
تعليم
امن معلومات
تكنولوجيا
فيديو + صوتيات
مقالات
الرئيسية
ادخل شئ للبحث عنه
كيفية التعامل مع الاطفال المصابين بصعوبات التعلم
الحشرة المعجزة حشرة الدروسوفيلا (ذبابة الفاكهة)
فيراري ابيرتا الوجة الجديد لـ فيراري سبايدر كشف 2017
ماسك السكر والجلسرين للبشرة المسمرة
معلومات عن مدونة ” تمبلر Tumblr ” وطرق استخدامها
فوائد النجوم في القران
مواضيع بحث الصف الثاني الاعدادي
مقارنة بين مرسيدس GLS 2020 و بي ام دبليو X7 2020
اقرأ ايضا
تفسير الآية ” أني مسني الشيطان بنصب وعذاب “
اسلاميات
التاريخ: 21/1/2019
تفسير ” حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون “
اسلاميات
التاريخ: 12/12/2019
سبب نزول الآية ” وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرًا “
اسلاميات
التاريخ: 21/1/2019
متى نزلت اية الحجاب و سبب نزولها
اسلاميات
التاريخ: 21/1/2019
سبب نزول سورة السجدة وسبب تسميتها بهذا الاسم
اسلاميات
التاريخ: 20/12/2019
تفسير قوله تعالى ” قل الله يفتيكم في الكلالة “
اسلاميات
التاريخ: 21/1/2019
الأمور التي تعين على الصيام مع الشيخ المغامسي
اسلاميات
التاريخ: 22/12/2019
معلومات عن ذبابة الخيل
حيوانات
التاريخ: 18/8/2014
قصة طسم وجديس
ادب
التاريخ: 26/5/2019
بعض معجزات الأنبياء و الرسل
زد معلوماتك
التاريخ: 30/8/2017
تفسير الآية ” لتستووا على ظهوره “
اسلاميات
القران الكريم
21/1/2019
قال الله تعالى : { وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ (12) لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (13) وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ } [سورة الزخرف: 12-14].
تفسير القرطبي
قال: فيه خمس مسائل:
الأولى:
قوله تعالى:
{ وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ }
أي والله الذي خلق الأزواج. قال سعيد بن جبير : أي الأصناف كلها، وقال الحسن: الشتاء والصيف والليل والنهار والسموات والأرض والشمس والقمر والجنة والنار. وقيل: أزواج الحيوان من ذكر وأنثى؛ قال ابن عيسى. وقيل: أراد أزواج النبات؛ كما قال تعالى: { وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ } [سورة ق: 7] و{ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ } [سورة لقمان: 10] وقيل: ما يتقلب فيه الإنسان من خير وشر، وإيمان وكفر، ونفع وضر، وفقر وغنى، وصحة وسقم. قلت: وهذا القول يعم الأقوال كلها ويجمعها بعمومه.
الثانية:
قوله تعالى:
{ وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ }
السفن
{ وَالْأَنْعَامِ }
الإبل
{ مَا تَرْكَبُونَ }
في البر والبحر
{ لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ }
ذكر الكناية لأنه رده إلى ما في قوله:
{ مَا تَرْكَبُونَ }
قال أبو عبيد وقال الفراء: أضاف الظهور إلى واحد لأن المراد به الجنس، فصار الواحد في معنى الجمع بمنزلة الجيش والجند؛ فلذلك ذكر، وجمع الظهور، أي على ظهور هذا الجنس. قال سعيد بن جبير: الأنعام هنا الإبل والبقر. وقال أبو معاذ: الإبل وحدها؛ وهو الصحيح لقوله عليه السلام: بينما رجل راكب بقرة إذ قالت له لم أخلق لهذا إنما خلقت للحرث فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «آمنت بذلك أنا وأبو بكر وعمر» وما هما في القوم وقد مضى هذا.
الثالثة:
قوله تعالى:
{ لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ }
يعني به الإبل خاصة بدليل ما ذكرنا، ولأن الفلك إنما تركب بطونها ولكنه ذكرهما جميعا في أول الآية وعطف آخرها على أحدهما، ويحتمل أن يجعل ظاهرها باطنها؛ لأن الماء غمره وستره وباطنها ظاهرا؛ لأنه انكشف الظاهرين وظهر للمبصرين.
الرابعة:
قوله تعالى:
{ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ }
أي ركبتم عليه وذكر النعمة هو الحمد لله على تسخير ذلك لنا في البر والبحر.
{ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ }
{ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا }
أي ذلل لنا هذا المركب،
{
وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ }
أي مطيقين؛ في قول ابن عباس والكلبي. وقال الأخفش وأبو عبيدة { مقرنين} ضابطين. وقيل: مماثلين في الأيد والقوة؛ من قولهم: هو قرن فلان إذا كان مثله في القوة. والمقرن أيضًا: الذي غلبته ضيعته؛ يكون له إبل أو غنم ولا معين له عليها، أو يكون يسقي إبله ولا ذائد له يذودها.
الخامسة:
علمنا الله سبحانه ما نقول إذا ركبنا الدواب، وعرفنا في آية أخرى على لسان نوح عليه السلام ما نقول إذا ركبنا السفن؛ وهي قوله تعالى: { وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ } [سورة هود: 41] فكم من راكب دابة عثرت به أو شمست أو تقحمت أو طاح من ظهرها فهلك. وكم من راكبين في سفينة أنكسرت بهم فغرقوا. فلما كان الركوب مباشرة أمر محظور واتصالًا بأسباب من أسباب التلف أمر ألا ينسى عند أتصال به يومه، وأنه هالك لا محالة فمنقلب إلى الله عز وجل غير منفلت من قضائه. ولا يدع ذكر ذلك بقلبه ولسانه حتى يكون مستعدا للقاء الله بإصلاحه من نفسه. والحذر من أن يكون وركوبه ذلك من أسباب موته في علم الله وهو غافل عنه. حكى سليمان بن يسار أن قومًا في سفر فكانوا إذا ركبوا قالوا:
{ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ }
وكان فيهم رجل على ناقة له رازم – وهي التي لا تتحرك هزالا، الرازم من الإبل: الثابت على الأرض لا يقوم من الهزال. فقال: أما أنا فإني لهذه لمقرن، قال: فقمصت به فدقت عنقه. وروي أن أعرابيا ركب قعودا له وقال إني لمقرن له فركضت به القعود حتى صرعته فاندقت عنقه. ذكر الأول الماوردي والثاني ابن العربي. قال: وما ينبغي لعبد أن يدع قول هذا وليس بواجب ذكره باللسان؛ فيقول متى ركب وخاصة في السفر إذا تذكر
{ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ }
اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل والمال، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والجور بعد الكور، وسوء المنظر في الأهل والمال؛ يعني بـ ” الجور بعد الكور ” تشتت أمر الرجل بعد اجتماعه. وقال عمرو بن دينار: ركبت مع أبي جعفر إلى أرض له نحو حائط يقال لها مدركة، فركب على جمل صعب فقلت له: أبا جعفر ! أما تخاف أن يصرعك؟ فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « على سنام كل بعير شيطان إذا ركبتموها فاذكروا اسم الله كما أمركم ثم أمتهنوها لأنفسكم فإنما يحمل الله » وقال علي بن ربيعة : شهدت علي بن أبي طالب ركب دابة يومًا فلما وضع رجله في الركاب قال : باسم الله، فلما استوى على الدابة قال الحمد لله، ثم قال: { سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ } ثم قال: الحمد لله والله أكبر – ثلاثًا – اللهم لا إله إلا أنت ظلمت نفسي فاغفر لى إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت؛ ثم ضحك فقلت له: ما أضحكك ؟ قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع كما صنعت، وقال كما قلت؛ ثم ضحك فقلت له ما يضحكك يا رسول الله؟ قال: «العبد – أو قال – عجبا لعبد أن يقول اللهم لا إله إلا أنت ظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يعلم أنه لا يغفر الذنوب غيره». [خرجه أبو داود الطيالسي في مسنده، وأبو عبدالله محمد بن خويزمنداد في أحكامه]. وذكر الثعلبي له نحوه مختصرا عن علي رضي الله عنه، ولفظه عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا وضع رجله في الركاب قال: « باسم الله – فإذا استوى قال – الحمد لله على كل حال سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون وإذا نزلتم من الفلك والأنعام فقولوا اللهم أنزلنا منزلا مباركا وأنت خير المنزلين». وروى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: من ركب ولم يقل { سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ } قال له الشيطان تغنه؛ فإن لم يحسن قال له تمنه؛ ذكره النحاس. ويستعيذ بالله من مقام من يقول لقرنائه: تعالوا نتنزه على الخيل أوفي بعض الزوارق؛ فيركبون حاملين مع أنفسهم أواني الخمر والمعازف، فلا يزالون يستقون حتى تمل طلاهم وهم على ظهور الدواب أو في بطون السفن وهي تجري بهم؛ لا يذكرون إلا الشيطان، ولا يمتثلون إلا أوامره. قال الزمخشري : ولقد بلغني أن بعض السلاطين ركب وهو يشرب الخمر من بلد إلى بلد بينهما مسيرة شهر، فلم يصح إلا بعد ما أطمأنت به الدار، فلم يشعر بمسيره ولا أحس به؛ فكيف بين فعل أولئك الراكبين وبين ما أمر به في هذه الآية ! ؟
اقرأ ايضا
علامات تدل على إدمان الألعاب الإلكترونية
سكودا اوكتافيا 2020 صور الجيل الجديد
فوائد المحلب لتطويل الشعر
فوائد النجوم في القران
معلومات عن طرق تسلل بق الفراش الى غرفة النوم
طرق استخدام زيت جنين القمح للشعر
لماذا يستخدم دواء Feroglobin
مواضيع بحث الصف الخامس الأبتدائي
نيسان صني 2020 حصلت على شكل جديد
مواصفات و فئات و اسعار فورد اكسبلورر 2013 الجديدة
X
2024 skuilder.com™.