Toggle navigation
شرح واسئلة
الاقسام
تعليم حكومي
تكنولوجيا معلومات
صحة
اعمال
تقارير
تصميم
برمجة
تسويق
رسم هندسي
هندسة
تعليم عالي
تعليم
امن معلومات
تكنولوجيا
فيديو + صوتيات
مقالات
الرئيسية
ادخل شئ للبحث عنه
يمكن أن يساعد فاموتيدين في علاج فيروس كورونا
لينكولن كورسير 2020 SUV صغير لاول مرة في الاسواق
أهمية الرافعة المالية وكيفية تجنب مخاطرها في الفوركس
العلب البلاستيكية وأضرارها الصحية
صور و اسعار سوناتا Hyundai Sonata 2013
اصدار جديد من اللعبة الشيقة Call Of Duty باسم Black Ops Cold War
مبادئ الإدارة - نظرة عامة
مهارات الاتصال الفعال
اقرأ ايضا
بحث عن السيارات الهجينة
تعليم
التاريخ: 24/5/2019
بحث عن اليوم العالمي للغة العربية
تعليم
التاريخ: 28/5/2019
بحث عن ظاهرة الدفيئة العالمية ” الاحترار العالمي “
تعليم
التاريخ: 25/8/2018
بحث عن بلال بن رباح
تعليم
التاريخ: 20/5/2019
بحث عن الغلاف الحيوي
تعليم
التاريخ: 28/5/2019
كيف تعرف اخر تاريخ لعملية فورمات لجهاز لكمبيوتر
تعليم
التاريخ: 03/6/2015
كيفية حساب الازاحة
تعليم
التاريخ: 28/5/2019
أراء الطب الغربي والصيني عن أسباب انقطاع الدورة الشهرية
الام والطفل
التاريخ: 18/10/2018
اعراض ارتفاع يوريا الدم والاسباب المرضية للارتفاع
صحة
التاريخ: 9/4/2019
تفاصيل بنود مؤتمر مدريد 1880
زد معلوماتك
التاريخ: 16/8/2017
بحث عن الذنوب والمعاصي واثارها
تعليم
بحوث للطلاب
28/5/2019
التوبة تعتبر هي الرجوع عن الذنب وتركه والابتعاد عنه وأنه التوبة لها العديد من الشروط والأحكام على العبد وهي التي يتم تنفيذها حتى تكون توبته صادقة ونصوحه، والتي من أهمها أن يقصد بها وجه الله سبحانه وتعالى وأن يندم الشخص على كل ما فعله من معاصي وأنه لابد وأن يقلع عن المعصية ، وأنه لابد عليه أن يتحلل من المعصية إذا كانت في في حق العباد، وأن يرد حققهم إليهم وهذا بالإضافة إلى أنه لابد وأن يعاهد الله على أن لا يعود إلى هذه المعصية مرة أخرى وأن يبدلها بجميع أعمال الخير والصالحة وهذا بهدف التقرب إلى الله عز وجل ونيل رضاه للفوز بجنته.
الذنوب
الذنوب هي السيئات المكررة عن قصد وهي التي تتكون من سيئات أو معاصي وهذا يكون عند تكرارها وتصبح ذنباً ويعتبر الكفر هو من أكبر وأعظم الذنوب ولا تكتب للكافر أي حسنات، ويتم محو الذنوب عن المسلم المذنب من خلال الاحتياج الدائم للتوبة الحقيقة و الأستغفار والتخلص من جميع الأعمال التي لا تمت للشريعة الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه، وهذا حيث يقول الله في كتابه العزيز “وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }[آل عمران]١٣٥، وتوجد العديد من الذنوب التي يقع فيها الإنسان وتكون بسب النفس الأمارة بالسوء أو وساوس الشيطان ولكن لا يلغي هذا رحمى الله الواسعة لجميع عبادة ولا يمكننا أن ننسى أن الإنسان لا يوجد بدون ذنوب وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ)) رواهُ الترمذي٬ وابن ماجه.
المعاصي
المعاصي وهي التي تكون عكس الطاعة ومخالفة إلى أوامر الله سبحانه وتعالى وهي التي تنتج عن عدم القدرة الدائمة على تحمل الصبر وضعف الإيمان وثباته دائماً على الطاعة، أو غواية من الشيطان لابن آدم كما أغوى الشيطان سيدنا آدم بأنه يأكل من الشجرة في الجنة وتم التأكيد في القرآن الكريم قائلاً “فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى } [طه١٢١]٬ وهذه المعاصي هي التي تنقسم إلى نوعين وهي: الكبائر وهي مثل الكبر و الرياء والفخر والقنوط واليأس من رحمة الله والزنا وتناول الخمر وغيرها الكثير من الكبائر التي تفسد القلب والبدن. الصغائر وهي شهوة المحرمات وتمنيها وهي مثل شهوة الكفر وشهوة البدعة وشهوة الكبائر.
آثار الذنوب والمعاصي
حرمان العلم الشرعي وهو الذي يعتبر من أهم العلوم الشرعية من العبادات وهي التي يسهل الله بها إلى العبد طريقة للجنة وهذا حيث أن الله سبحانه وتعالي يجعل العلم نوراً وهو الذي يشع كثيراً في قلب من يطلبه، ولا شئ يطفئ هذا النور إلأ المعصية وهذا ما يدل على هذا القول الخاص ب الإمام الشافعي والإمام بن مالك وهو الذي وجد فيه العديد من العلامات الخاصة بالذكاء والفهم والفطنة فقال له “إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئة بظلمة المعصية. حرمان الرزق وهذا حيث جعل الله التقوى والخير والابتعاد عن المعاصي التي تؤدي إلى جلب الرزق والبركة وهذا سواء في المال أو الأولاد والرزق المقصود به هو أغنى ويكفي ولا ما كثر وأشقي، وهذا حيث أنه يوجد هناك العديد من العباد الذي يملكون العديد من الأموال ولكنها لا تسعدهم ولا تشفيها ففي المقال يوجد هناك العديد من العباد وهم الذين يتم صفهم بسير حالهم ويعيشون حياة سوية لا يخافون فيها إلا من الله عز وجل وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم “إنَّ الرَّجُلَ لَيُحرَمُ الرِّزقَ بالذَّنبِ الَّذي يُصيبُه) [صحيح ابن حبان]. تعسير أمور العبد حوائجه وهذا حيث أن الله سبحانه وتعالى ييسر لجميع عباده الصالحين الذين يتقونه ويتبعون أوامره ويجتنبون نواهيه قال تعالى وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً) [الطلاق:4]، وفي المقابل فإنه يتم تعسير الأمور على من يعصيه من عباده ويجد العديد من الآثار الخاصة بالذنوب وهي التي يتم افتقارها وفقدها في أبسط الأمور في الحياة وتكون حياته وهماً ونكداً ويحرمه الله عز وجل من توفيقه ورضاه. المعاصي تزرع معاصي وهذا حيث أن الأنسان الذي يتبع المعاصي فهي تولد الكثير من المعاصي الأخر وهذا ما يعز على العبد مفارقتها، وعند توقف العاصي عن المعصية فإنه يشعر بالضيق الشديد في صدره، وهذا حيث أن التوبة والعودة إلى الله تجعله يطهر قلبه ويعاهد الله سبحانه وتعالى على عدم العودة إلى المعصية من جديد. المعصية تخلف الذل حيث أن الله سبحانه وتعالى يجعل العبد الذي يستمر في المعاصي والآثام إنسان ذليلاً حقيراً كما أنه يتم وضعه في منزلته بين الناس على عكس العبد الصالح التقي وهذا حيث أن الله يجعله في منزلة رفيعة عند العباد، ويظهرون له الود والاحترام وقال الله سبحانه وتعالى “مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً” [فاطر:10]..
اقرأ ايضا
مهارة التحدث أمام الجمهور والناس
معركة اليرموك.. انهاء الوجود الرومي في الشام
صور و اسعار فيراري 2013 – Ferrari 458
تفسير ” قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى “
دراسة جدوى مشروع مكتب حج وعمرة
بيجو 208 2020 الجيل الجديد و الفروق عن الموديل السابق
تعريف وأركان عملية الاتصال اللغوى بين البشر
صور و فئات و اسعار افالون 2013 – Toyota Avalon
افضل مستشفيات العالم العربي
مقدمة وخاتمة عن الآفات الاجتماعية
X
2024 skuilder.com™.