Toggle navigation
شرح واسئلة
الاقسام
تعليم حكومي
تكنولوجيا معلومات
صحة
اعمال
تقارير
تصميم
برمجة
تسويق
رسم هندسي
هندسة
تعليم عالي
تعليم
امن معلومات
تكنولوجيا
فيديو + صوتيات
مقالات
الرئيسية
ادخل شئ للبحث عنه
دراسة جدوى مشروع مكتب حج وعمرة
فتح مدينة بلغراد والمدينة التي صمدت ستين عاما قبل أن تفتح
كيفية اقناع الطفل على الرضاعة الصناعية
طريقة عمل حلاوة الجبنة بالفستق على الطريقة اللبنانية
صور و اسعار سوناتا Hyundai Sonata 2013
معلومات عن مكاك طويل الذيل
معلومات تفصيلية عن متلازمة داون
حقائق لا يعرفها الكثيرون عن باتمان
اقرأ ايضا
إنجازات المسلمين في القرن العاشر
زد معلوماتك
التاريخ: 6/6/2019
معلومات عن الكتابة المسمارية
زد معلوماتك
التاريخ: 16/11/2019
أهم الأحداث في تاريخ الدولة العثمانية
زد معلوماتك
التاريخ: 20/10/2018
حضارة وادي السند أسطورة القرن الثالث قبل الميلاد
زد معلوماتك
التاريخ: 6/8/2018
ترتيب الفصول الاربعة حسب الشهور
زد معلوماتك
التاريخ: 17/11/2018
طرق فصل المخاليط
زد معلوماتك
التاريخ: 17/11/2020
السيرة الذاتية للممثل الأمريكي جينسن آكلز
زد معلوماتك
التاريخ: 9/9/2018
حكم الوضوء عاريا بعد الاستحمام
اسلاميات
التاريخ: 23/1/2019
استخدام زيت جوز الهند في علاج الاكزيما
صحة
التاريخ: 2/9/2018
ماهي اسباب معركة اليرموك
اسلاميات
التاريخ: 13/1/2019
تفاصيل واهداف معاهدة التافنة 1837 م
زد معلوماتك
التاريخ
12/3/2018
معاهدة التافنة:
هي معاهدة تمت بين الجزائر وفرنسا في 30 مايو عام 1837 بالقرب من وادي تافنة في تلمسان، وقد وقع كل من الأمير عبد القادر والجنرال توماس روبير بيجو عليها، حيث تم الاتفاق على هذه المعاهدة بعد أن تكبدت القوات الفرنسية خسائر فادحة بسبب المقاومة الجزائرية، وقد حدثت بعض الانتكاسات العسكرية في الجزائر.
أهداف معاهدة التافنة:
– بعدما قامت فرنسا بنقض معاهدة ديميشال استأنف الأمير عبد القادر المقاومة، واستأنف الحرب ضد فرنسا وخاض الكثير من المعارك ضد الجيش الفرنسي، وتكبد الجيش الفرنسي خسارة فادحة، فقد انتصر الأمير عبد القادر والمقاومة الشعبية في معظم المعارك، مثل معركة التافنة، وقد خسر في بعضها منها مثل معركة السكاك التي خسر فيها الأمير الكثير من رجاله. – وافق الامير عبد القادر على المعاهدة حتى يقوم بتنظيم جيشه، وتنظيم صفوف المقاومة الشعبية، ولكي يقوم بتنظيم شؤون الدولة ويحاول توفير المزيد من السلاح، ويقوم بإصلاح اي خلل في نظام المقاومة الشعبية، لذا عقد اجتماع لشيوخ القبائل على ضفة نهر الهبرة، وقد اتهمه بعض المتعصبين أنه يقوم بهذه المعاهدة بسبب غرض شخصي له، ولكنه كذب اتهامهم وأوضح لهم أسباب موافقته. – بعدما ذاقت فرنسا الكثير من الهزائم المتتالية، قامت الحكومة الفرنسية بإرسال الجنرال توماس روبير بيجو، وهو من أشهر القادة العسكريين في فرنسا، حتى يقوم بالهجوم على الأمير عبد القادر ولكنه رأى أنه من الصعب هزيمة الأمير، واخماد المقاومة الشعبية الجزائرية، فقام بعقد المعاهدة لكي ينتهي هذا الصراع، وحتى تستطيع فرنسا التفرغ للقضاء على أحمد باي في شرق الجزائر، ولكي يستطيعوا فك الحصار عن المراكز الفرنسية، وأن تستمر الهدنة حتى تصلهم إمدادات عسكرية من فرنسا.
شروط معاهدة التافنة:
– شملت شروط المعاهدة أن يعترف الأمير عبد القادر بسيادة الإمبراطورية الفرنسية في أفريقيا وخاصة في (مدينة الجزائر و سهل متيجة، و على مدن وهران و مستغانم و أرزيو). – وقد دفعت فرنسا ثمنا باهظا للحصول على هذا الاعتراف، فقد تنازلت على ما يقرب من ثلثي الجزائر إلى الامير عبد القادر، وأصبح يحكم كل من (مقاطعات وهران، وكوليا، وميدة، وتلمسان، والجزائر، وقلعة المشور، ورشغون والمدافع القديمة التي كانت فيها). – لم يكن للأمير عبد القادر الحق في التدخل في شؤون المسلمين في الجزء التابع لحكم فرنسا، ويمكن للفرنسيين أن يسكنوا في الجزء الذي يحكمه الأمير كما يمكن للمسلمين ان يسكنوا البلاد التي تحكمها فرنسا، دون الحق في التدخل في ديانة أي من الطرفين، وأن يقوموا بممارسة ديانتهم بحرية. – الزمت فرنسا الامير عبد القادر أن يقوم بدفع للعساكر الفرنسيون جزية تقدر بثلاثين ألف كيلة من الحنطة، وثلاثين ألف كيلة من الشعير، وخمسة آلاف راس من البقر وأن يذهب كل هذا إلى مدينة وهران وتسلم على ثلاثة أقساط، ويمكن للأمير أن يشتري أسلحة من فرنسا، وعلى كل طرف أن يقوم برد المجرمين والهاربون بالتبادل بين الطرفين.
نتيجة معاهدة التافنة:
– كان نتيجة لهذه المعاهدة احتفظت فرنسا بعدد قليل من الموانئ، واستخدم الامير عبد القادر المعاهدة حتى يستطيع أن يعزز سلطته على القبائل في جميع أنحاء المناطق الداخلية، وقام بإنشاء مدن جديدة بعيدة عن السيطرة الفرنسية، وكان يعمل على تحفيز المسلمين الذين يعيشون في الجزء التابع للسيطرة الفرنسية للمقاومة بوسائل سلمية وعسكرية، وقام بإنشاء مصنع لصناعة الأسلحة وقام أيضا ببناء الكثير من الحصون والقلاع. – في نوفمبر عام 1837 قام الملك لوي فيليب الأول بنقض معاهدة التافنة، وأمر باحتلال القسنطينة ، فقام الأمير عبد القادر بتجديد الدعوة للجهاد مرة أخرى، وقامت الكثير من المعارك والحروب بين المقاومة الشعبية تحت قيادة الامير عبد القادر، وبين الجيش الفرنسي.
اقرأ ايضا
مرسيدس GLB 2020 أكبر سيارة مدمجة للشركة الالمانية
حقيقة تأثير فيتامين د على كسور العظام
7 معلومات عن تويوتا 86 2021 الجيل الجديد
معلومات عن ثعبان الذرة
مبادئ الإدارة - نظرة عامة
اسباب و اعراض سرطان الرئة
معلومات عن اختراع المحرك البخاري
هيونداي تكشف عن كونا 2019 الكهربائية الجديدة
مراجعة شاملة بالصور حول بورش كايين كوبيه 2020
سعر الخارقة فيراري كاليفورنيا T بنسخة HS موديل 2016 في السعودية
X
2024 skuilder.com™.